ولم تكن- أبداً- المشكلة لا في الصراعات، ولا في النزاعات، ولا في الأخطار، ولا في جلب المِحن والمشاكل على البشرية هو الحق وأهله، هو العدل وأصحابه. |لا|، الذي يتحمل في الواقع البشري مشكلة الصراع والنزاع، وما يترتب عليه، وما ينتج عنه، والذي يجلب المآسي والويلات والنكبات إلى الواقع البشري، هم قوى الشر، هم قوى البغي، هم قوى العدوان.
اقراء المزيد